وقالت كبيرة مسؤولي الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى في غزة "لويز ووتردج" في منشور لها على منصة التواصل الاجتماعي X: "لم يعد هناك مكان آمن في غزة؛ فالناس ينتظرون الموت حرفيًا".
وشددت "ووتردج" على أن الأماكن التي يسمها نظام الاحتلال مناطق إنسانية تحولت إلى خطوط أمامية، وأن سكان غزة باتوا في منتصف الحرب.
ويذكر أنه قد استشهد خلال الهجمات التي نفذها النظام الصهيوني الإرهابي على غزة منذ 7 تشرين الأول ما لا يقل عن 40 ألفاً و223 فلسطينياً، بينهم 16 ألفاً و480 طفلاً و10 آلاف و980 امرأة، وأصيب 92 ألفاً و981 شخصاً.
كما استهداف البنى التحتية المدنية مثل المستشفيات والمدارس وتعرضت لأضرار جسيمة. (İLKHA)